المراجعة الأولى للثانوية العامة (القصــــــة )
صفحة 1 من اصل 1
المراجعة الأولى للثانوية العامة (القصــــــة )
الفصل الأول جاء في امتحان : [الدور الأول 2009 م]
1-
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة من بين القوسين :
1 - كل ما يلي من السمات الأسلوبية لطه حسين ما عدا :
( أ) يتحدث إلي قارئه أكثر مما يكتب إليه.
(ب) يتحدث عن نفسه بضمير الغائب.
(جـ) يعطي رأيا قاطعا في كل مسألة يتحدث عنها.
(د) يكثر من اللوازم الأسلوبية.
2 - " وكان كثيرا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة وتصايح الدجاج " بين [تجاوب - تصايح] :
(أ) ترادف
(ب) تنويع
(جـ) تفسير
(د) تضاد
3 - (فتحمله أخته بين ذراعيها كأنه الثُمامة) تعبير يدل على :
(أ) نشاطه
(ب) سعادته
(جـ) نحافته
(د) حبه
4 - يعرف الصبي قدوم الفجر من صوت :
(أ) النساء
(ب) أبيه
(جـ) أمه
(د) إخوته
(ب) - متى كان الصبي يفضل الخروج من الدار ؟ ولماذا ؟
(جـ) - عند السياج يستمتع الصبي ثم يصاب بالحسرة .. علل
(د) - ما الذي كان يخشاه الصبي عند خروجه ليلاً لسماع الشاعر ؟
(هـ) - لماذا كان الطفل يكره أن ينام مكشوف الوجه ؟
(و) - تعدَّدت الأصوات التي كان يسمعها الصبي وتنوعت مصادرها . وضح .
(ز) - دلل على احترام الأسرة للأب من خلال فهمك للفصل الأول .
الفصل الثاني جاء في امتحان : [الدور الأول 2010 م ]
2 -
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة من بين القوسين :
1 - يرى الصبي أن القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة.. تعبير يدل على :
(أ) تفكير الصبي
(ب) سعة خيال
(جـ) الصبي
(د) شدة خوف الصبي
2 - أحب الصبي أن يهبط في القناة لعله يجد :
(أ) المسحورين الذين سحرهم الجن
(ب) الأسماك الطوال العراض
(جـ) خاتم الملك
(د) طريقاً لعبورها
3 - الذي كان يؤذي الصبي من كوابس ويروعه هو :
(أ) خزامها
(ب) حلقها
(جـ) ضربها له
(د) تعنيفها له
4 - يتذكر الصبي أنه كان يقضي ساعات من نهاره على شاطئ القناة سعيداً مبتهجاً لأنه يسمع صوت :
(أ) النساء يغنين
(ب) الشادوف
(جـ) غناء حسن الشاعر
(د) غناء المزارعين
(ب) - لماذا كان الكاتب في طفولته يتمنى نزول القناة ؟
(جـ) - ماذا تعرف عن كل من " العدويين " و" سعيد الأعرابي" ؟
(د) - ما وجه الغرابة في ذاكرة الطفولة كما يرى الكاتب ؟
(هـ) - ما الذي تذكره الكاتب وما الذي لم يتذكره من ذكريات الطفولة ؟
الفصل الثالث جاء في امتحان : [الدور الثاني 2009م - الدور الثاني2010م]
3 -
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة من بين القوسين :
- والدة طه حسين :
(أ) ثانية زوجات والده
(ب) أولى زوجات والده
(جـ) آخر زوجات والده
- أشقاء طه حسين :
(أ) عشرة
(ب) أحد عشر
(جـ) خمسة
- أبناء والد طه حسين من زوجته الأولى :
(أ) سبعة
(ب) خمسة
(جـ) اثنان
- أحس الصبي أن لغيره من الناس عليه فضلاً بسبب :
(أ) ضعف بنيته
(ب) مشاغباته وشقاوته
(جـ) كف بصره
(ب) - ما المكانة التي كان يشعر بها الصبي بين إخوته وأخواته ؟ وما موقفه من هذه المكانة ؟
(جـ) - ما الذي كان يجده الصبي من كل أمه وأبيه وإخوته وأخواته في تعاملهم معه ؟
(د) - ما الذي استحالت (تحوّلت) إليه حفيظة الصبي في النهاية ؟ ولماذا ؟
4 - (أصبح صبينا شيخاً وإن لم يتجاوز التاسعة لأنه حفظ القرآن ... دعاه أبوه شيخاً , ودعته أمه شيخاً , وتعوَّد سيّدنا أن يدعوه شيخاً ... وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذي أضافاه إلى اسمه كبرًا منهما وعجبًا لا تلطفاً به ولا تحبباً إليه . أما هو فقد أعجبه هذا اللفظ في أول الأمر , ولكنه كان ينتظر شيئاً آخر من مظاهر المكافأة والتشجيع).
( أ ) - علل : إطلاق لقب الشيخ على الصبي رغم صغر سنه.
(ب) - متى كان سيدنا يدعو الصبي " شيخاً " ؟ وبمَ كان يدعوه خلاف ذلك ؟
(جـ) - ما المكافأة التي كان ينتظرها الصبي لحفظه القرآن ؟
(د) – لِمَ ذكر الصبي أنه لم يكن خليقاً (جديراً ، مستحقاً) بلقب الشيخ ؟
(هـ) - متى ذاق الصبي - لأول مرة - مرارة الخزي والذلة والضعة وكُرْه الحياة ؟
(و) - (وأخذ يردد هذا اللفظ وفتح عليه أبوه فلم يستطع أن يتقدم خطوة أخرى .. قال أبوه: .. ولم يفتح عليه أبوه هذه المرة). ما المقصود بـ(فتح عليه أبوه - ولم يفتح عليه) ؟
1-
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة من بين القوسين :
1 - كل ما يلي من السمات الأسلوبية لطه حسين ما عدا :
( أ) يتحدث إلي قارئه أكثر مما يكتب إليه.
(ب) يتحدث عن نفسه بضمير الغائب.
(جـ) يعطي رأيا قاطعا في كل مسألة يتحدث عنها.
(د) يكثر من اللوازم الأسلوبية.
2 - " وكان كثيرا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة وتصايح الدجاج " بين [تجاوب - تصايح] :
(أ) ترادف
(ب) تنويع
(جـ) تفسير
(د) تضاد
3 - (فتحمله أخته بين ذراعيها كأنه الثُمامة) تعبير يدل على :
(أ) نشاطه
(ب) سعادته
(جـ) نحافته
(د) حبه
4 - يعرف الصبي قدوم الفجر من صوت :
(أ) النساء
(ب) أبيه
(جـ) أمه
(د) إخوته
(ب) - متى كان الصبي يفضل الخروج من الدار ؟ ولماذا ؟
(جـ) - عند السياج يستمتع الصبي ثم يصاب بالحسرة .. علل
(د) - ما الذي كان يخشاه الصبي عند خروجه ليلاً لسماع الشاعر ؟
(هـ) - لماذا كان الطفل يكره أن ينام مكشوف الوجه ؟
(و) - تعدَّدت الأصوات التي كان يسمعها الصبي وتنوعت مصادرها . وضح .
(ز) - دلل على احترام الأسرة للأب من خلال فهمك للفصل الأول .
الفصل الثاني جاء في امتحان : [الدور الأول 2010 م ]
2 -
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة من بين القوسين :
1 - يرى الصبي أن القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة.. تعبير يدل على :
(أ) تفكير الصبي
(ب) سعة خيال
(جـ) الصبي
(د) شدة خوف الصبي
2 - أحب الصبي أن يهبط في القناة لعله يجد :
(أ) المسحورين الذين سحرهم الجن
(ب) الأسماك الطوال العراض
(جـ) خاتم الملك
(د) طريقاً لعبورها
3 - الذي كان يؤذي الصبي من كوابس ويروعه هو :
(أ) خزامها
(ب) حلقها
(جـ) ضربها له
(د) تعنيفها له
4 - يتذكر الصبي أنه كان يقضي ساعات من نهاره على شاطئ القناة سعيداً مبتهجاً لأنه يسمع صوت :
(أ) النساء يغنين
(ب) الشادوف
(جـ) غناء حسن الشاعر
(د) غناء المزارعين
(ب) - لماذا كان الكاتب في طفولته يتمنى نزول القناة ؟
(جـ) - ماذا تعرف عن كل من " العدويين " و" سعيد الأعرابي" ؟
(د) - ما وجه الغرابة في ذاكرة الطفولة كما يرى الكاتب ؟
(هـ) - ما الذي تذكره الكاتب وما الذي لم يتذكره من ذكريات الطفولة ؟
الفصل الثالث جاء في امتحان : [الدور الثاني 2009م - الدور الثاني2010م]
3 -
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة من بين القوسين :
- والدة طه حسين :
(أ) ثانية زوجات والده
(ب) أولى زوجات والده
(جـ) آخر زوجات والده
- أشقاء طه حسين :
(أ) عشرة
(ب) أحد عشر
(جـ) خمسة
- أبناء والد طه حسين من زوجته الأولى :
(أ) سبعة
(ب) خمسة
(جـ) اثنان
- أحس الصبي أن لغيره من الناس عليه فضلاً بسبب :
(أ) ضعف بنيته
(ب) مشاغباته وشقاوته
(جـ) كف بصره
(ب) - ما المكانة التي كان يشعر بها الصبي بين إخوته وأخواته ؟ وما موقفه من هذه المكانة ؟
(جـ) - ما الذي كان يجده الصبي من كل أمه وأبيه وإخوته وأخواته في تعاملهم معه ؟
(د) - ما الذي استحالت (تحوّلت) إليه حفيظة الصبي في النهاية ؟ ولماذا ؟
4 - (أصبح صبينا شيخاً وإن لم يتجاوز التاسعة لأنه حفظ القرآن ... دعاه أبوه شيخاً , ودعته أمه شيخاً , وتعوَّد سيّدنا أن يدعوه شيخاً ... وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذي أضافاه إلى اسمه كبرًا منهما وعجبًا لا تلطفاً به ولا تحبباً إليه . أما هو فقد أعجبه هذا اللفظ في أول الأمر , ولكنه كان ينتظر شيئاً آخر من مظاهر المكافأة والتشجيع).
( أ ) - علل : إطلاق لقب الشيخ على الصبي رغم صغر سنه.
(ب) - متى كان سيدنا يدعو الصبي " شيخاً " ؟ وبمَ كان يدعوه خلاف ذلك ؟
(جـ) - ما المكافأة التي كان ينتظرها الصبي لحفظه القرآن ؟
(د) – لِمَ ذكر الصبي أنه لم يكن خليقاً (جديراً ، مستحقاً) بلقب الشيخ ؟
(هـ) - متى ذاق الصبي - لأول مرة - مرارة الخزي والذلة والضعة وكُرْه الحياة ؟
(و) - (وأخذ يردد هذا اللفظ وفتح عليه أبوه فلم يستطع أن يتقدم خطوة أخرى .. قال أبوه: .. ولم يفتح عليه أبوه هذه المرة). ما المقصود بـ(فتح عليه أبوه - ولم يفتح عليه) ؟
مواضيع مماثلة
» المراجعة الأولى للثانوية العامة ( النصــــوص )
» المراجعة الأولى للثانوية العامة ( الأدب )
» المراجعة الأولى للثانوية العامة ( القـــــــراءة )
» المراجعة الأولى للثانوية العامة (البلاغــــــــة )
» المراجعة الأولى للثانوية العامة ( أولا النحو )
» المراجعة الأولى للثانوية العامة ( الأدب )
» المراجعة الأولى للثانوية العامة ( القـــــــراءة )
» المراجعة الأولى للثانوية العامة (البلاغــــــــة )
» المراجعة الأولى للثانوية العامة ( أولا النحو )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى